- إمَّا في صف الباطل؛ لأن الأمة لن تسلم، إذا تركت التحرك الصحيح،
عندما تحرَّك رسول الله "صَلَوَاتُ اللَّهِ عَلَـيْهِ وَعَلَى آلِه" في غزوة بدرٍ الكبرى، وهي كانت فاتحةً لغزوات الرسول "صَلَوَاتُ اللَّهِ عَلَـيْهِ وَعَلَى آلِه"،
يقول الله "سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى" أيضاً، وهو يوبِّخ، ويعاتب، ويكشف سوء رأي البعض، ممن يمتلكون نظرةً سلبية تجاه التضحية في سبيل الله، واحتمال التضحية في سبيل الله:
يؤكد: {بَلْ أَحْيَاءٌ وَلَكِنْ لَا تَشْعُرُونَ}، فهذه مسألة مهمة جداً. لأهمية الاستجابة والانطلاقة، ومعالجة أكبر عائق يعيق الكثير من الناس عن الاستجابة، وهو الخوف من الموت
ما يقوله المثبطون، في تصويرهم للشهادة كخسارة، في سعيهم لأن يبعثوا حالة الندم والأسف لدى أقرباء الشهداء وأحباء الشهداء، الله يحكي عنهم في القرآن الكريم